مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس, الملك سلمان يرعى مؤتمر &Quot;الأدب السعودي ومؤسساته&Quot; | مجلة سيدتي
- الملك سلمان يرعى مؤتمر "الأدب السعودي ومؤسساته" | مجلة سيدتي
- يراجع تحولات 3 عقود - جريدة الوطن السعودية
- جريدة الرياض | وزير الثقافة والإعلام يفتتح
- يكرِّم 3 مؤسسات و14 شاعرًا في الري
- : 66 ورقة عمل.. وتكريم مؤسسات وشخصيات ثقافية | الشرق الأوسط
- ابتدا
وكان وزير الثقافة والإعلام عادل الطريفي افتتح المؤتمر مساء أمس الأول بمركز الملك فهد الثقافي، وأعلن الانتهاء من مشروع المراكز الثقافية في معظم مناطق المملكة، "لتكون مراكز إشعاع للأدب السعودي"، على حد تعبيره. ويشارك الباحثون والأدباء في المؤتمر بأكثر من ستين ورقة عمل في مختلف فنون الأدب كالمسرح والرواية والقصة والشعر. ومن الدراسات التي طرحت ما قامت به الباحثة أمل القثامية في دراسة استطلاعية على طالبات اللغة العربية ، وجدت أن نحو 98% لا يعرفون شيئا عن الأدب السعودي، بينما تركزت استجابات الاستبيان في الشيخ محمد بن عبد الوهاب وأدب الشيلات، في حين كانت معرفتهم بالكتاب محصورة بكتاب "لا تحزن" لعائض القرني. المصدر: وكالات, الصحافة السعودية سعر وصلة hdmi في جرير البنك الاهلى الكويتى مصر
الملك سلمان يرعى مؤتمر "الأدب السعودي ومؤسساته" | مجلة سيدتي
وأكد معاليه أن المسؤولية الملقاة على كاهل الأدباء كبيرة في هذا الوقت الذي يشهد تحولات كبرى في مختلف المجالات وتطورات وتستوجب التعامل معها بإحساس المواطنة الحقة ورصد هذه التحولات وقراءتها بلغة صادقة تدعم وحدة الوطن وتعزز دوره ومكانته الكبرى على الأصعدة كافة وتكون خير معين لأبنائه وبناته في العصر الحالي ومرآة للأجيال القادمة ومواكبة لرؤية المملكة 2030 في المجالات ذات الصِّلة بالأدب والثقافة والفنون. وأضاف معاليه: " كان لدي حلم وزملائي أن نبدأ بالعمل على إنشاء موسوعة أدبية وثقافية وفنية للناشئة السعودية تساعدهم على معرفة ثقافة وتاريخ بلادهم وتاريخ توحيد البلاد على يد الملك المؤسس رحمة الله عليه سائلا الله أن يتحقق في القريب العاجل. وأشار الوزير الطريفي إلى أنه بات بإمكان الأديب والمثقف السعودي والسعودية الحصول على فسوحات الكتب والتراخيص وإقامة الندوات والأمسيات بكل يسر وسهولة منذ عطلة هذا الأسبوع وذلك باستخدام الأجهزة وخدمات الرسائل النصية عبر أجهزة الهواتف النقالة ومعرفة حالة الطلب معبرا عن أمله بأن تنال هذه الخدمات رضا المثقف والأديب. وأوضح أنه تم العمل على إعادة مسرح الإذاعة والتلفزيون حتى يتمكن من تقديم الأعمال الأدبية السعودية من قصص وروايات إلى الجمهور السعودي وحتى يكون الأعلام المرئي لدينا هو عاكس لنتاج الأدباء والمثقفين، مشيرا إلى أن هناك خطة شاملة تتعلق بتنشيط العمل المسرحي في كافة أرجاء المملكة.
يراجع تحولات 3 عقود - جريدة الوطن السعودية
ودعا وزير الثقافة والإعلام الأدباء والمثقفين والباحثين إلى المشاركة في المؤتمر في دورته الخامسة بأوراق العمل على أن ترسل الملخصات قبل 29 / 11 / 1437هـ الموافق 1 / 9 / 2016م على البريد الالكتروني () ويتم تسليم البحوث كاملة يوم 15 / 2 / 1438هـ الموافق 16 / 11 / 2016م وسوف تخضع الأبحاث للتحكيم العلمي ولن ينشر في سجل أبحاث المؤتمر إلا ما توافق عليه لجنة التحكيم. وأشار د. الطريفي إلى أن الدورة الأولى للمؤتمر عقدت في رحاب مكة المكرمة عام 1394هـ برعاية جامعة الملك عبدالعزيز والمؤتمر الثاني عقد في مكة المكرمة برعاية جامعة أم القرى في شهر شعبان من العام 1419هـ. وجاء المؤتمر الثالث الذي نظمته وزارة الثقافة والإعلام في مركز الملك فهد الثقافي خلال شهر ذي الحجة من العام 1430هـ وحمل عنوان (الأدب السعودي قضايا وتيارات) وافتتح المؤتمر الرابع في المدينة المنورة خلال شهر شوال من العام 1434هـ وحمل عنوان (الأدب السعودي وتفاعلاته). وقال د. الطريفي إن تلك المؤتمرات هدفت إلى دعم الحركة الأدبية وإثرائها ، وجاءت محفزة لمزيد من العطاء والحراك الثقافي ، وشهد خلال دوراته الماضية تكريم العديد من القامات الأدبية والثقافية الرائدة التي تركت بصمتها وفنها وإبداعها في ساحة الأدب والثقافة.
جريدة الرياض | وزير الثقافة والإعلام يفتتح
تحت رعاية الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، افتتح وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس بعنوان: "الأدب السعودي ومؤسساته: مراجعات واستشراف"، وذلك في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض. وقال الدكتور الطريفي في كلمته: "استمراراً لجهود الوزارة، تعقد هذه الدورة الخامسة في الرياض إيماناً بأهمية المؤتمر من ناحية، وأهمية دعم الأدب والأدباء السعوديين من ناحية أخرى، ورصد تطورات الأدب وأدواره ومؤسساته، ودعم مجالات البحث والدراسة المختلفة شعراً ونثراً". مشيراً إلى أن المسؤولية الملقاة على كاهل الأدباء كبيرة في هذا الوقت الذي يشهد تحولات كبرى في مختلف المجالات، وتطورات تستوجب التعامل معها بإحساس المواطنة الحقة، ورصدها وقراءتها بلغة صادقة تدعم وحدة الوطن، وتعزز دوره ومكانته الكبرى على الأصعدة كافة، وتكون خير معين لأبنائه وبناته في العصر الحالي، ومرآة للأجيال القادمة، وخير مواكبة لـ "رؤية السعودية 2030" في المجالات ذات الصلة بالأدب والثقافة والفنون. بحسب واس. وقدم شكره للجان المؤتمر وجميع الباحثين والباحثات الذين تفاعلوا مع عنوان المؤتمر ومحاوره، كما شكر ضيوف المؤتمر وفي مقدمتهم الدكتور عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام السابق ورواد الأدب السعودي والمثقفين والمثقفات في السعودية.
يكرِّم 3 مؤسسات و14 شاعرًا في الري
: 66 ورقة عمل.. وتكريم مؤسسات وشخصيات ثقافية | الشرق الأوسط
بعد ذلك ألقى الشاعر سعد البواردي كلمة المكرمين عبر فيها عن الشكر لمعالي وزير الثقافة والإعلام على التكريم الذي حظيت به شخصيات ومؤسسات ثقافية سعودية. وشدد البواردي على أهمية تعزيز الجانب الثقافي في حياة الفرد، ودوره في التنمية، وأهمية دور الأدباء في تعزيز النهضة وإثراء الحركة الثقافية لمزيد من النجاحات. ثم شاهد الحضور عرضا مرئيا يحكي السيرة الأدبية والثقافية للمكرمين. بعد ذلك ألقى معالي وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل بن زيد الطريفي كلمة أوضح فيها أن مؤتمر الأدباء السعوديين في دورته الخامسة يأتي استمرارا للعناية والرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز ال سعود - حفظة الله - وداعما للأدب والأدباء السعوديين ضمن الأدوار التي تقوم بها وزارة الثقافة والإعلام في هذا الشأن. وقال معاليه:" نتذكر الليلة بدايات المؤتمر في دورته الأولى في مكة المكرمة عام 1394هـ ثم دورته الثانية في مكة المكرمة عام 1419 ه وبعد غياب أحد عشر سنة تبنت وزارة الثقافة والإعلام المؤتمر فعقدت دورته الثالثة في الرياض عام 1430 ه ثم دورته الرابعة في المدينة المنورة عام 1434 ه". وأضاف:" استمرارا لجهود الوزارة تعقد هذه الدورة الخامسة في الرياض إيمانا بأهمية المؤتمر من ناحية وأهمية دعم الأدب والأدباء السعوديين من ناحية أخرى ورصد تطورات الأدب وأدواره ومؤسساته ودعم مجالات البحث والدراسة المختلفة شعرا ونثر.
ابتدا
وأوضح الدكتور الطريفي في بيان صحفي أن العنوان الرئيسي يشتمل على ستة محاور. ودعا وزير الثقافة والإعلام الأدباء والمثقفين والباحثين إلى المشاركة في المؤتمر في دورته الخامسة بأوراق عمل، حيث ستخضع الأبحاث للتحكيم العلمي، ولن ينشر في سجل أبحاث المؤتمر إلا ما توافق عليه لجنة التحكيم. وقال الدكتور الطريفي إن مؤتمرات الأدباء السعوديين هدفت إلى دعم الحركة الأدبية وإثرائها، وجاءت محفزة لمزيد من العطاء والحراك الثقافي، وشهد المؤتمر خلال دوراته الماضية تكريم العديد من القامات الأدبية والثقافية الرائدة التي تركت بصمتها وفنها وإبداعها في ساحة الأدب والثقافة. وأعرب وزير الثقافة والإعلام عن خالص شكره وتقديره على ما بذله وزراء الثقافة والإعلام السابقون من جهود أسهمت في إثراء الحركة الثقافية والأدبية بالمئات من الأبحاث عبر أسماء ثقافية وأدبية وفكرية رائدة، كما عبر عن تقديره لجهود الهيئة العامة للرياضة قبل أن تشرف عليه وزارة الثقافة والإعلام ابتداء من المؤتمر الثالث في الرياض.
- 5 فعاليات و26 ورقة عمل في مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس | صحيفة المواطن الإلكترونية
- لوحات تشكيلية بالخط العربي
- جريدة الرياض | خادم الحرمين يرعى مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس بالرياض
- جرعه فيتامين دال 5000
- مدونة اللغة الانجليزية english master site
- تهريب فريون من ثلاجة المكيف
- عيوب ايفون 8
ثلاث عشرة جلسة تتضمن ستاً وستين ورقة ويشتمل برنامج حفل افتتاح المؤتمر بمركز الملك فهد الثقافي على السلام الملكي، القرآن الكريم، كلمة اللجنة العلمية، كلمة المكرمين، فيلم عن المكرمين، كلمة معالي وزير الثقافة والإعلام د. عادل بن زيد الطريفي يليه عرض أوبريت لغة الضاد فيما تنطلق الجلسات غداً بفندق مداريم كراون على فترتين صباحية ومسائية وتختتم مساء الأربعاء بتوصيات المشاركين. وتضم قائمة المكرّمين في مؤتمر الأدباء السعوديين الشعراء الذين صدرت دواوينهم قبل عام 1400هـ، كل من: سعد البواردي وصدر ديوانه الأول «أغنية العودة» 1961م، وأحمد الصالح (مسافر) وصدر ديوانه الأول «عندما يسقط العراف» عام 1398هـ، ود. عبدالعزيز خوجة وزير الثقافة والإعلام الأسبق سفير خادم الحرمين الشريفين بمملكة المغرب الذي صدر ديوانه الأول «حنانيك» عام 1477م، ود. زاهر الألمعي بديوانه «الألمعيات» 1391هـ، وعبدالله باشراحيل الذي صدر ديوانه الأول «معذبتي» عام 1398هـ، وسعد الحميدين عن ديوانه الأول «رسوم على الحائط» عام 1977م، ومعيض البخيتان الذي صدر ديوانه الأول «الهجير» عام 1398هـ، ومحمد الشبل عن ديوانه الأول «نداء السحر» 1399هـ، وعبدالله الحميد الذي صدر ديوانه الأول «أمل الجريح» 1397هـ، وعبدالرحمن العشماوي الذي صدر ديوانه الأول «إلى أمتي» 1400هـ.
الملاحق ثقافة مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس: 66 ورقة عمل.. وتكريم مؤسسات وشخصيات ثقافية ينطلق مساء اليوم في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الأحد - 27 صفر 1438 هـ - 27 نوفمبر 2016 مـ من جلسات المؤتمر الرابع للأدباء السعوديين الذي عقد 2013 في المدينة المنورة تحت رعاية خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ينطلق مساء اليوم (الأحد)، في مركز الملك فهد الثقافي بالرياض، مؤتمر الأدباء السعوديين الخامس الذي يتم فيه تكريم مؤسسات وشخصيات ثقافية سعودية. وذكر وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل الطريفي أن البرنامج يشتمل على 13 جلسة، تتضمن 66 ورقة عمل، عبر عنوان المؤتمر «الأدب السعودي ومؤسساته: مراجعات واستشراف»، ومحاوره المختلفة، وأمسية شعرية يشارك فيها عدد من الشعراء من مناطق المملكة، متمنيًا للمؤتمر أن يحقق الأهداف المأمولة، وللمشاركين التوفيق والنجاح، وللعيون والحضور الثقة والفائدة. وسيتم خلال المؤتمر تكريم 3 من المؤسسات التي خدمت الأدب العربي، وهي: مجلة المنهل، وكرسي الأدب السعودي في جامعة الملك سعود، واثنينية عبد المقصود خوجة. كما سيتم تكريم 14 شاعرًا رائدًا، وهم: أحمد الصالح، وأحمد بيهان، وزاهر عواض الألمعي، وسعد البواردي، وسعد الحميدين، وسلطانة السديري، وعبد الله باشراحيل، وعبد العزيز خوجة، وعبد الله سالم الحميد، وعبد الرحمن العشماوي، وفوزية أبو خالد، ومحمد السليمان الشبل، ومعيض البخيتان.
أما الجلسة الثالثة في الساعة الواحدة، فتقام ظهر غد، ويرأسها الدكتور عبد الله بن عويقل السلمي، وتتناول 5 أوراق عمل: - «الأدب السعودي: الهوية والانتماء الوطني - الشعر المغنّى أنموذجًا» لعبد الله بن علي ثقفان، و«الذات الشاعرة والقبيلة بوصفها مؤسسة اجتماعية» لحمد بن عبد العزيز السويلم، و«الصراع وتحولات الهوية في الشعر السعودي الحديث» لصالح بن عويّد العمري، و«جماليات المكان في قصائد غازي القصيبي وتأكيد الانتماء الوطني» لبدرية بنت إبراهيم السعيد، و«الأمن الفكري: ماهيته وأبعاده - دراسة في الشعر السعودي» لعبد المحسن بن سليمان الحقيل. وتقام الجلسة الرابعة في الساعة الرابعة من عصر غدٍ، ويرأسها الدكتور محمد بن حمود حبيبي، وتتناول 5 أوراق عمل: - «الفكاهة في أدب الأطفال السعودي» لدكتورة وفاء بنت إبراهيم السبيّل، و«اهتمام الأندية الأدبية في تنمية أدب الطفل وثقافته بالمملكة العربية السعودية» لسعد بن سعيد الرفاعي، و«قضايا الطفولة في الإبداع السردي السعودي - الرواية أنموذجًا» لعائشة بنت يحيى الحكمي، و«الخصائص الأسلوبية والفكرية في قصص الأطفال السعودية.. من عام ١٤٢٠ - ١٤٣٥هـ» لأفنان بنت عبد الله المسلّم.
وعلمت "الوطن" أن الوزير الطريفي شكل لجنة علمية للمؤتمر برئاسة رئيس أدبي القصيم السابق الدكتور أحمد الطامي. هيئة الثقافة وحصاد المؤتمر على الرغم من تذمر العديد من المثقفين والأدباء مما يصفونه دائما بعدم تنفيذ توصيات المؤتمرات العلمية والثقافية وفي مختلف المجالات إلا أن مراجعة سريعة لبعض توصيات آخر مؤتمر للأدباء السعوديين الذي عقد في المدينة المنورة قبل أكثر من 3 سنوات، تكشف أن الهيئة العامة للثقافة التي صدر أمر خادم الحرمين الشريفين بإنشائها قبل أكثر من شهرين، كانت من أهم توصيات ذلك المؤتمر الذي عقد إلى جوار الحرم النبوي الشريف، حيث جاءت التوصية نصا (إنشاء هيئة مستقلة للثقافة تلبي تطلعات الأدباء وتواكب الحراك الثقافي السعودي). رعاية كريمة رفع وزير الثقافة والإعلام الدكتور عادل زيد الطريفي خالص شكره وتقديره لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، على رعايته الكريمة للمؤتمر، وقال: إن الرعاية الكريمة من خادم الحرمين الشريفين للمؤتمر تندرج في إطار الاهتمام الكبير الذي توليه القيادة الرشيدة في دعم ومساندة الأدب والأدباء ورفعة وعلو شأن الحركة الأدبية في المملكة، وتوفير مختلف أدوات النهوض بها، ومنها صدور أمر خادم الحرمين الشريفين في 30/ 7/ 1437 بإنشاء هيئة عامة للثقافة.