نسبة الصوديوم في مياه بيرين / لاتشرب مياه الا وتعرف كم نسبة الصوديوم فيها (ترتيب المياه حسب الصوديم) - هوامير البورصة السعودية
- عبدالمجيد الفوزان ونسبة الصوديم في مياه بيرين - YouTube
- ابي رايكم في مياه بيرين - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
علامة تجارية اشتراط تطابق نسبة تركيز المعادن في المياه مع المواصفات الإماراتية. معظم شركات إنتاج المياه المعبأة في الدولة تلتزم بالمواصفة الإماراتية. كان آخر المشكلات التي أثيرت حول مياه الشرب المعبأة، أواخر الشهر الماضي، مياهاً تحمل علامة تجارية تدعى «آب دبي»، تسببت في إشكالية لدى السلطات الصحية في سلطنة عمان، إذ أصدرت حينذاك تعميماً بعدم صلاحيتها للاستهلاك الآدمي، ما دفع بلدية دبي في الوقت ذاته، إلى إصدار بيان مماثل ينفي أن تكون مياه «آب دبي» تنتج في الإمارة، وأنها «ليست لها علاقة بدبي، ولا يتم إنتاجها في الإمارة، إنما تنتج وتعبأ في إحدى مناطق الدولة، وتبين أن هذا المنتج غير مسجل في نظام الأغذية في بلدية دبي». وعلى ما يبدو سعى منتج «آب دبي» إلى استغلال الاسم التجاري المحلي لـ«ماي دبي»، وهي شركة إنتاج مياه معبأة تتبع هيئة كهرباء ومياه دبي (ديوا)، التي أكد مسؤول الإنتاج والجودة والتصنيع فيها، سعيد غنام، أهمية «أن يركز المستهلك في اسم المنتج ومطابقته للمواصفات الإماراتية، والإرشادات الموضوعة على زجاجات المياه، حتى لا يحدث مثل هذا الالتباس لاحقاً». وقال إن «ظهور علامة تجارية قبل أسابيع، حاول أصحابها إلصاقها باسم دبي، واكتشاف وجود بكتيريا بالمياه تؤدي إلى الإصابة بالإسهال، وربما الوفاة للأجسام الضعيفة، دليل على أمرين: أن المستهلك لا يكترث بالاشتراطات والمواصفات الموضوعة على العبوة، وأن لدينا نموذجاً هو شركة تنتج المياه دون مطابقة للعلامة القياسية الإماراتية، وفي الحالتين هو خطأ المستهلك».
عبدالمجيد الفوزان ونسبة الصوديم في مياه بيرين - YouTube
وأشار إلى أن المياه تخضع لمراحل فلترة وتصفية عدة، ثم تمر عبر نظام تنقية بتقنية عالية، ونظم تعقيم عالية الجودة، فتكون النتيجة مياهاً بأعلى مستوى من الجودة والنقاء، وتتم مراقبة جودة المنتجات بشكلٍ صارم ومستمر، بدءاً من استقبال المواد الأولية، بينما في آخر مرحلة نضيف إلى المياه تركيبة متوازنة من المعادن المغذية. وأكد حبيب أن «المياه المعبأة في الإمارات تتماشى مع المواصفات والمقاييس المتعارف عليها، ولا داعي للقلق المضاعف لدى المستهلكين من جودة مياه الشرب المعبأة». وأشار إلى أن «تنافس شركات منتجة للمياه المعبأة في تقليل نسبة الصوديوم، لا يعدو سوى أن يكون وسيلة من وسائل التسويق التجاري البحت». فيما أكد مدير عام هيئة الإمارات للمواصفات والمقاييس (مواصفات)، المهندس عبدالله المعيني، أن «معيار التنافس الوحيد بين شركات إنتاج المياه المعبأة، أصبح يتمثل في نسبة تركيز الصوديوم، وشكل ومواصفات زجاجة المياه، بعد أن حددت الهيئة قبل عامين مواصفة موحدة لتداول مياه الشرب في الدولة، والتي تشمل عملية التعبئة من المصدر، مروراً بنقل المياه، وصولاً إلى رفوف مراكز البيع المختلفة». الجودة الإماراتية وقال المعيني، لـ«الإمارات اليوم»، إن «عدم وجود علامة الجودة الإماراتية على زجاجات المياه المبيعة في الأسواق، سواء كانت معبأة محلياً أو مستوردة من الخارج، أمر كفيل بأن يرشد المستهلك إلى عدم جواز استخدامها، لأن العلامة الإماراتية تشمل مراحل إنتاج المياه كافة، منذ تعبئتها من المصدر (منبع المياه)، وهنا ينبغي أن يعرف الجمهور أن حالتين وحيدتين فقط تفصلان في مصدر المياه، كأن تكون من نبع طبيعي، وهنا نسمح بكتابة مصدرها على الزجاجة، أو أن تكون معبأة».
تسبب بعض مياه الشرب المعبأة أمراض ضغط الدم والتهاب المسالك البولية، لاحتوائها على نسبة عالية من الصوديوم تحتوي مياه الشرب المعبأة على كميات قليلة من الصوديوم مقارنة بكمية الصوديوم الموجودة في العديد من المنتجات الغذائية الأخرى، وتحدد اللائحة الفنية السعودية/الخليجية "مياه الشرب المعبأة" رقم ( GSO 1025/2014)، مستويات آمنة للمواد الصلبة الذائبة، (ومنها الصوديوم) وتشترط احتواء مياه الشرب المعبأة على هذه النسب الآمنة التي لا تشكل خطراً على صحة المستهلك. وبشكل عام توصي منظمة الصحة العالمية بتقليل استهلاك الصوديوم بأقل من 2000 ملغم للأشخاص الأصحاء يومياً، ويُنصح مرضى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والفشل الكلوي بالتأكد من كمية الصوديوم المذكورة في البيانات الغذائية المسجلة على بطاقة المنتجات الغذائية والحرص على اختيار منتجات تحتوي على كميات خالية أو منخفضة من الصوديوم.
ابي رايكم في مياه بيرين - الصفحة 2 - هوامير البورصة السعودية
وأوضح أن «الاختلافات الرئيسة بين شركات إنتاج المياه تدور حول مصادر المياه، وطرق تعبئتها، وعمليات التخزين، والمواد الداخلة في تركيبة العبوات البلاستيكية، وأنظمة تنقية المياه والفلترة، ونسب تركيز المعادن والأملاح في كل عبوة، بينما تعد المياه الغنية بالمعادن أفضل أنواع المياه المتاحة في الأسواق». ضغط الدم وذكر مدير العمليات في شركة «نستله ووترز» في منطقة الخليج الأدنى، وليد زماميري، أن شركته «تتشارك مع المستهلكين والهيئات الصحية مخاوفها، حول ارتفاع مخاطر الإصابة بضغط الدم الناتج عن استهلاك الصوديوم فوق الحد المسموح به، الذي تنصح به الهيئات الصحية العالمية، وهو خمسة غرامات يومياً للفرد». وأضاف أن «(نستله) عززت سياساتها في تسريع عملية خفض الصوديوم في منتجاتها لأجل دعم أهداف منظمة الصحة العالمية، وللتشجيع على عدم استهلاك أكثر من خمسة غرامات من الملح (ما يعادل 2000 مليغرام من الصوديوم) في اليوم الواحد، بحلول عام 2025». وشرح زماميري نظرية الصوديوم، التي تتسابق فيها الشركات المنتجة للمياه قائلاً: «إن قانون (قليل الصوديوم) لدى Codex: يعني: 0. 12 غرام لكل 100غرام، أي ما يمكن معادلته بـ 12ملغم/لتر، علماً بأنّ قوانين Codex لا تضع حداً لكمية الصوديوم في الأطعمة السائلة، وذلك لأن الأطعمة السائلة ليست مصدراً مهماً للصوديوم في معظم الأحيان، بينما مياه الشرب هي مصدرٌ بسيط للصوديوم».
- اسعار شاليهات العزيزيه بالخبر
- جامعة عفت جدة
- سامسونج جالاكسي اس 8 mars
ارتفعت حدة النقاشات والجدل حول جودة مياه الشرب بحسب نسب مادة الصوديوم فيها إلى مستويات غير مسبوقة في السعودية ، مع تزايد اعتماد الشركات المنتجة للمياه على تقليل نسب المادة الكيميائية في مياهها؛ لجذب مستهلكين جدد. وتعمل أكثر من 200 شركة في إنتاج مياه الشرب في مناطق المملكة، وفق اشتراطات ورقابة تفرضها الهيئة العامة للغذاء والدواء، حيث يعد تقليل نسبة الصوديوم في المياه من أبرز المزايا التنافسية بين تلك الشركات، التي تحاول جذب المستهلكين بكون مياهها الأقل صوديوم مقارنة بغيرها. وزاد اعتماد شركات المياه على تقليل نسب الصوديوم بشكل لافت، في الآونة الأخيرة، مع الاعتماد على مشاهير مواقع التواصل الاجتماعي، الذين يستقطبون عددًا كبيرًا من السعوديين؛ لإقناع المستهلكين في المملكة بجودة المياه قليلة الصوديوم، وأهميتها في الحفاظ على الصحة. لكن تلك الحملات الإعلامية، قوبلت بتشكيك من قبل المستهلكين، الذين يستندون لآراء علمية، بعضها لأطباء معروفين في السعودية، يقولون إن تخفيض نسب الصوديوم في مياه الشرب يهدد صحة المستهلكين على عكس ما تروج له الشركات المنتجة. ويقول الدكتور فهد الخضيري، الذي يروج بين متابعيه الكثر في مواقع التواصل الاجتماعي، لاستخدام مياه الصنبور القادمة من الشبكة العامة؛ كونها صحية أكثر من المياه المعبأة، إن تقليل نسب الصوديوم يقود للإصابة بالأمراض.
لكن شركات منتجة لمياه الشرب المعبأة، أعربت عن مخاوفها من «ارتفاع مخاطر الإصابة بضغط الدم، الناتج عن استهلاك الصوديوم فوق الحد المسموح به، الذي تنصح به الهيئات الصحية العالمية، وهو خمسة غرامات يومياً للفرد». أفاد استشاري طب الأسرة والصحة المهنية، الدكتور منصور أنور حبيب، بأن «ارتفاع أو انخفاض نسبة الصوديوم في المياه المعبأة أمر يعود إلى الشركات المصنعة للمياه، ولا يوجد معيار عالمي واضح أو إثبات علمي قاطع على أن ارتفاع أو انخفاض نسبة الصوديوم في المياه يؤثران في صحة الإنسان، لكن في المقابل فإنه تجمع أملاح بكمية كبيرة في جسم الإنسان يؤدي إلى تراكم هذه الأملاح في الكلى، وهو أمر ضار على المدى الطويل». سعرات حرارية اعتبر مدير العمليات في شركة «نستله ووترز»، في منطقة الخليج الأدنى، وليد زماميري، أن الماء يعد من أهمّ ضرورات الحياة، فهو يرطّب الجسم، ويساعد على تنظيم درجة حرارته، وهذا الأمر مهمّ، خصوصاً بالنسبة للأطفال ذوي النشاط الجسدي، ولا يضيف الماء أيّ سعرات حرارية إلى النظام الغذائي، كونه خالياً من السكر. خبرة ومهارة عالية أفاد مسؤول الإنتاج والجودة والتصنيع في شركة «ماي دبي»، سعيد غنام، بأنه يتم إنتاج «ماي دبي» في منشأة تنافس بتمتعها بأفضل التقنيات وأحدثها من قبل أبرز الموردين في هذا المجال، إضافة إلى كادر يتمتع بخبرة ومهارة عالية، مؤكداً أنه لا يوضع شعار الشركة على عبوات المياه، إلا بعد خضوعها لعملية تنقيّة صارمة، تجعلها تستحق الشعار بجدارة.
وبشكل عام توصي منظمة الصحة العالمية بتقليل استهلاك الصوديوم بأقل من 2000 ملغم للأشخاص الأصحاء يومياً، ويُنصح مرضى ارتفاع ضغط الدم وأمراض القلب والفشل الكلوي بالتأكد من كمية الصوديوم المذكورة في البيانات الغذائية المسجلة على بطاقة المنتجات الغذائية والحرص على اختيار منتجات تحتوي على كميات خالية أو منخفضة من الصوديوم.